للرئيسة انقر على الصورة اعلاه

الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

خيارين أحلاهما مر (2 أو 5)

خيارين أحلاهما مر (2 أو 5)

الخيار الثاني أذا لم يحدث خلط بين المحافظات<.> فلا فرق بينه وبين الخيار الأول !!!


فضل العواضي
توصلت لجنة ال 16 (8/8) بالحوارالوطني الى خيارين لشكل الدوله الاتحاديه الفدراليه
الخيار الاول من اقليمين على حدود ماقبل عام 1990م
الخيار الثاني من خمسه اقاليم
اقليمين جنوبيه وثلاثه اقاليم شماليه على حدود ماقبل عام 1990م
.
.
ناقشت الأخ / فضل العواضي عضو مؤتمر الحوار على الخاص وسألته :
هل هذين الخيارين لا رجعة فيهما ؟ أم أن هناك خطوط رجعة ؟
أجاب :ماسيتم الاتفاق عليه في لجنه 16 ، سوف يعرض على جميع أعضاء القضيه الجنوبيه، ليقبلوه أو يرفضوه أو يعدلوه ، ومن ثم يعرض على جميع أعضاء الحوار في الجلسه العامه الختاميه للتصويت عليه بنعم أو لا ، واذا لم يحصل على 90% من الاصوات فهو ملغي .
سألته : واذا الغي ماهو الحل ؟
أجاب : إذا الغي في هذه الحاله يرجع إلى لجنة التوفيق والرئيس وهم مرجعية الحوار ، وماقالوه ، ورفعوه للرئيس ووافق عليه هو القرار النهائي ، وقراره الزامي بموجب اللآئحه الداخليه ، كون الأخ / محمد علي احمد ، آتى إلى الحوار تحت سقف الوحده ، وكون مشروع فك الارتباط ليس مشروعه ، وكون الحوار أساساً تم تحت سقف الوحده .


https://www.facebook.com/photo.php?fbid=595682250489994&l=654324cf46

تقرير بنتائج وتوصيات المرحلة الأولى لمؤتمر الحوار الوطني الشامل 8 يوليو 2013م

تقرير بنتائج وتوصيات المرحلة الأولى لمؤتمر الحوار الوطني الشامل 8 يوليو 2013م
لتحميل التقرير يمكن تنزيلة من الرابط التالي
https://www.facebook.com/groups/444475902309273/507848229305373/

+
‏رسالة هيومن رايتس ووتش إلى أروى عثمان رئيسة فريق الحقوق والحريات
يمكن تنزيلها من الرابط التالي
https://www.facebook.com/groups/444475902309273/507851222638407/

الثلاثاء، 17 سبتمبر 2013

المواطن وسياسة التجهيل


المواطن وسياسة التجهيل
لقد مورست سياسة التجهيل علی شعوب العالم من قبل من يديرون مصالح هذه الشعوب ،
والشعب اليمنی أحداها ، وأختصر في طرحی  لعرض ما يعانيه هذا المواطن سواء كان أمياً أومتعلم عاملاً مزارعاً طبيباً معلماً أياً كان هذا المواطن .
*سياسة التجهيل يستخدمها معدومي الضمير ومعدومي الأخلاق .
المواطن اليمني وبرغم أن بعضهم درس وتخصص وتخرج ، إلا أن كل ذلك لم يكن كافياً لتتكون لديه الثقافة القانونية والحقوقية ، وذلك لتعرضه لسياسة التجهيل من قبل حُكامه ، على
المدى البعيد والقريب .
المواطن يتعرض لكل أساليب التجهيل ، تارة من قبل مبتز يحاول أن يحصل على مبلغ من المال ، وتارة أخری من قبل من لديهم أمراض نفسية وأخلاقية ، فيتعرض المواطن إلی المعاناة فی أبسط الأعمال والمصالح التي يحاول إنجازها ، كاستخراج شهادة ميلاد أو تعميد وثيقة أو فی معاملة بنكيـــــــــه أو ... ،
*قد يتعرض لسياسة التجهيل من حزبه الذي لطالما تغنى بحبه ،
*قد يتعرض لسياسة التجهيل من علماء دينه ، ...

♥وتمر الأيام وتتسع مدارك هذا المواطن وتزداد ثقافته القانونية والحقوقية ، ويتذكر أنها مرت عليه فترة أستخدم بعضهم معه سياسة التجهيل ،
*وتسترجع ذاكرته أسماء هؤلاء الأشخاص ، فيحتقرهم ويعرف أنهم مجرد حثالة وبلا أخلاق وبلا ضمير ،
☺يبتسم ويردد فی نفسه قائلاً لهم :
( عليكم لعنة الله ) ويكتفي .


ما أروعك أيه المواطـــن