التكتل الوطني للإنقاذ خیاران لا ثالث لهما
أمام التكتل الوطني للإنقاذ خیاران فقط لتحقیق أهدافهم وهما :
1 - مواجهة القوة بالقوة والسلاح بالسلاح واللجان باللجان ، لأن خصمهم الذي تكتلوا وتحالفوا من أجل مواجهته قویاً ومسلحاً .
2 - افتراش الساحات وهذا سیعدنا إلی عام 2011 ، وهذا یعني أنهم لم یستفیدوا من دروس الأربع السنوات الماضیة ، وسیصلون إلى نفس النقطة التی نحن فیها الیوم ، وسیعودون للحوار ، یعني إذا قد الخبز في الدرجة لماذا طلعت المنظر .
إن أي خیار ثالث سیكون مجرد خزعبلات یضحكون بها علی انفسهم .
قد یسأل البعض لماذا ؟
الإجابة هي : لأن هذا التكتل لم یتحالف مع جهة قویة (جدیدة) ، فهؤلاء الذین تكتلوا وتحالفوا معهم ، هم انفسهم الذی یتحاورن وهم انفسهم الذین افترشوا الساحات ، وكذلك فقد خسروا أحد القوی الذي لم یرد اسمه في قائمة التحالف وهو الحزب الاشتراكي اليمني ، وأيضا یجب ذكر الخسارة الكبری ، المتمثلة فی غیاب الدعم العسكري الذي احدثه انهیار الفرقة الأولی مدرع بقیادة الجنرال علي محسن ، وأيضا الدعم المالي من قبل حمید الأحمر .
إنني أری أن هذا التكتل ما هو إلا محاولة لحزب الإصلاح كلملمة جراح ، والحقيقة إنها النزعة الأخیرة للإخوان المسلمین في الیمن .
إنني أری أن هذا التكتل ما هو إلا محاولة لحزب الإصلاح كلملمة جراح ، والحقيقة إنها النزعة الأخیرة للإخوان المسلمین في الیمن .
اي تكتل واي طلي خلو البلاد والعباد لحالها فلكل عمل مخرجات ناجحه او فاشله وهذا مخرجات نكبتكم ٢٠١١الكل ينادي بالافضل ولكن نحن نعلم انه غلبا ما يسرق الكبار حلم الصغار فقد هربو من ركبو في تلك الامواج وقادو السفينه وازاحو ساێقيها الاصلين وبعد ان راو السفينه بدات بالغرق لاذو بالفرار فقد وجدو يعينهم على الهروب او لديهم عماله هي اساس من مولهم وتلك هي نواياهم ان سبرت حصان وضمار وان خربت حمار في حمار والله لا يصح ذوي النوايا الفاسده
ردحذف